5 Easy Facts About دور الضحية Described



دائما ما تحاول إرضاء الجميع حتى ولو على حسابك حتى تحد ي الآخر كم أنت تعيس فتلقي باللوم على الجميع في الآخر وتتساءل لماذا لا يبادلوك اهتمامك.

يمرالجميع بأوقات صعبة مثل المرض، أو الإخفاق الدراسي، أو فشل في علاقة، أو رؤية مشوشة تجاه الحياة بصورة عامة قد تصيبنا بالخيبات؛ لكن البعض ليس كذلك، هناك من يشعر أنه دائما الضحية، دوما هو المستهدف دونما الجميع والمصدوم من خذلان البشر.

والتخلّي عنه لا يعني إنكار الألم، بل يعني الاعتراف به والقرار بعدم منحه سلطة قيادة حياتنا.

الحرية تبدأ حين ننتبه لأنفسنا، ونختار أن نكون أبطال قصتنا لا ضحاياها.

لا يتحمل مسؤولية سعادته وتحسين حياته. لأنه غير قادر على ذلك؛ بسبب أنه ضحية قرارات خاطئة اتخذها الوالدين، الزوج، الأبناء، المعلمين والمدرسة، الحكومة، وأي مصدر سلطة في حياته.

في كثير من الأحيان، يتشكّل هذا الدور في الطفولة المبكرة، عندما يواجه الطفل مواقف يشعر فيها بالضعف أو الإهمال أو الرفض دون أن يجد من يوجهه أو يمنحه الدعم الكافي لتجاوزها.

التوقف عن لوم الآخرين: لا أحد مسؤول عن سعادتي أو نجاحي سوى نفسي.

كما أن هذا السلوك ليس مجرد رد فعل طبيعي على الأذى، بل هو استراتيجية نفسية متكررة. قد تكون لا واعية، تهدف إلى تجنب المسؤولية، وكسب التعاطف.

يميل الشخص الذي يمارس هذا الدور إلى المبالغة في تصوير الألم أو الأحداث التي يمر بها، ويستخدم عبارات متكررة مثل:

يعتقد صاحب انقر على الرابط عقلية الضحية أن الأسوأ لم يحدث بعد لكنه يحيط به (مواقع التواصل)

 ولكن لحسن الحظ يمكنك التحرر من هذا الدور بالتدريج، واستعادة مسؤوليتك عن حياتك. إليك أهم الممارسات:

اليوم سنتعر على الأشخاص الذين يمتلكون عقلية “الضحية”. إنها حالة تسمى “بمتلازمة الضحية”، وتعتمد على ثلاثة معتقدات رئيسية هي:

والأسوأ أنه قد يعيد إنتاج نفس المواقف السلبية في حياته بشكل غير واعٍ، فقط ليؤكّد "سرديته" بأنه ضحية.

بعض الأشخاص قد يتبنون وعي الضحية، حيث يشعرون بأنهم دائمًا مستهدفون أو مظلومون، ويعتقدون أن جميع الظروف السلبية التي يواجهونها خارجة عن إرادتهم، وهذا يمكن أن يؤثر سلبًا على نموهم الشخصي وقدرتهم على التغلب على التحديات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *